عملية تصغير الأنف ومخاطرها المحتملة الأشهر على الإطلاق

غالبًا ما يلجأ كثير من الأشخاص إلى إجراء عملية تصغير الأنف من أجل أسباب متنوعة، فبالبعض يلجأ لها بغرض طبي والبعض الأخرى بغرض التجميل وغيره، فدعونا نبرز أمامكم الأسباب الرئيسية الشائعة لإجراء هذه العملية وأهم المخاطر المحتملة لها على الإطلاق في هذا الموضوع.
عملية تصغير الأنف يتم إجراء عملية تصغير الأنف لعدة أسباب كما أوضحنا لكم في الفقرة الأولى، فقد يرغب بعض الأشخاص في إتمامها بغرض تجميلي أو بغرض إصلاح أي مشكلة طبية أخرى من خلال إجرائها، مثل:
تعرض الأنف للكسر
الأعوجاج في العظمة الرئيسية للأنف
التنفس بصعوبة نتيجة لضيق فتحة الأنف
وجود عيب خلقي في تركيب الأنف
تعرض شكل الأنف لتغيير محدد مثل زيادة في الحجم أو ميلان
ونتيجة لذلك، أصبحت هذه العملية من عمليات التجميل الأكثر انتشارًا خلال الوقت الحالي.

مخاطر العملية
عملية تصغير الانف كأي عملية جراحية أخرى كبيرة أي لا تخلو من المخاطر، فالمخاطر الأساسية لها قد تتمثل فيما يلي:
التعرض للعدوى
حدوث نزيف
شهود تفاعلًا عكسيًا مع التخدير
كما أن هناك عدد من المخاطر الأخرى المحتمل حدوثها أيضًا مع هذه العملية، والتي تتمثل أبرزها في النقاط التالية:
التنفس بصعوبة من الأنف
دوام الشعور بالتنميل حول الأنف أو فيه
وجود احتمالية بظهور الأنف بصورة غير مستقيمة
تكوين ندبات
الاحتياج إلى عمل جراحات إضافية
التعرض لثقب بالحاجز الأنفي
انتفاخ مستمر في الأنف والشعور بآلام متواصلة أو التغير في لونها
هذه هي المخاطر المحتملة الأبرز على الإطلاق لهذه العملية، لذا لابد أن تتناقش مع الطبيب بشأن احتمالية أن تتعرض لتلك المخاطر قبل الشروع في إجراء العملية تفاديًا من التعرض لهذه المخاطر.